!ĴÕĴÕ..~
عدد المساهمات : 76 تاريخ التسجيل : 06/10/2011
| موضوع: ㄨ الْمُحِيْطِ الْهَادِئْ ( مُحَمَّدٍ بْنِ فُطَيْس )..! الأحد نوفمبر 06, 2011 3:31 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ㄨ الْمُحِيْطِ الْهَادِئْ ( مُحَمَّدٍ بْنِ فُطَيْس )..! بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتُهُ اسْعَدُ الْلَّهِ صَبَاحُكُمْ مَسَاءُكُمْ بِالْخَيْرِ وَالْرِّضَا وَالْعَافِيَهْ احِبَائِيّ الْيَوْمَ احْبَبْتُ انْ انْقَلَّ لَكُمْ نَبَذَهُ عَنْ شَاعِرٍ الْمَلْيُوْنِ وَالْشَّاعِرُ الْرَّائِعْ وَالْجَمِيلْ بِقَصَائِدِهِ وّاحَاسِيسِهُ الْعَذْبَهْ
الْاسْمُ: مُحَمَّدٍ بْنِ حَمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ بْنِ فُطَيْس الْمُرِّيُّ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الْسِّنِّ: 30 سِنِّهِ تَقْرَيْبَا.. الْبَلَدِ: دَوْلَةً قَطَرَ
*~ نُبْذَةٌ مُخْتَصَرَةٌ عَنْ حَيَاتِهِ ~*
لَهُ عُدَّةً مُشَّارِكّاتْ فِيْ مَجَالِ الْشِعْرْ ... يَنْتَسِبُ إِلَىَ قَبِيْلَةِ آَلِ مُرَّةَ ... يَعْمَلُ مُوَظَّفٌ إِدَارِيٌّ بِأَحَدٍ الْمَرَاكِزِ الْصِّحِّيَّةِ بِدَوْلَةِ قَطَرَ .. حَاصِلٌ عَلَىَ دُبَلُومِ إِدَارَةِ .. بَدَأَ مِشْوَارِهِ بِالْسَّاحَةِ فِيْ 2001 تَقْرَيْبَا .. شَارِكُ فِيْ الْعَدِيْدِ مِنْ الْمَهْرَجَانَاتُ الْخَلِيجِيَّةَ وَالْعَرَبِيَّةِ مِنْهَا مِهْرَجَانِ الْدَّوْحَة الْثَّقَافِيّ ، مِهْرَجَانِ حَائِلٍ ، مِهْرَجَانِ الْخَالِدِيَّةِ فِيْ الْأُرْدُنِّ ، مُعَرَّضٌ الْصَّيْدِ وَالْفُرُوْسِيَّةَ بِأبوظَبيّ ، وَمُؤَخَّرَا فِيْ شَاعِرْ الْمَلْيُوْنِ.
*~ لِـــقَــبِـــهِ ~*
لَقِّبْهُ الْمُحَلِّلُوْنَ وَالشُّعَرَاءُ بِالْمُحِيْطِ الْهَادِيْ لِأَنَّهُ شَاعِرْ وَاسِعٌ الْمَعَانِيْ وَالْأَفْكَارُ..
وَعَظِيْمِ القَرِيْحَةِ وَالْأُسْلُوبُ وَفِيْ نَفْسِ الْوَقْتِ يَتَّسِمُ بِالْهُدُوْءِ وَالْرَّزَانَةِ ، تَتَنَوَّعُ قَصَائِدُهُ
وَتَنْسَابُ أَبْيَاتُهُ بِهُدُوْءٍ وَسَلَاسَةِ وَكَأَنَّ لُغَتِهِ الْشِعَرَ وَلَهْجَتَهُ الْقَصَائِدِ..
*~حَوْلَ شَاعِرُنَا ~*
يَبْدُوَ تَأَثُّرٍ الْشَّاعِرُ كَبِيْرَا بِالْبِيْئَةِ الْبَدَوِيَّةٌ الَّتِيْ عَاشَ فِيْهَا وَلِذَلِكَ تَرَاهُ فِيْ الْكَثِيْرِ مِنَ
قَصَائِدُهُ يَتَحْدُثُ عَنْ الْإِبِلِ وَالْصَّيْدُ بِالْصُّقُوْرِ وَالْكَرَمِ الْعَرَبِيّ ، كَمَا أَنَّهُ وَرَّثَ عَنْ أَجْدَادِهِ
الْعَرَبِ عَادَةً الافْتِخَارُ بِالْنَّفْسِ وَالْقَبِيلَةِ وَالْوَطَنِ وَالْعَرُوْبَةُ وَالْأَرْضِ..
الْغَزَلْ الْعَفِيْفِ هُوَ مَا يُمَيِّزُ قَصَائِدَ الْشَّاعِرُ مُحَمَّدٍ حَمَدَ بِنَ فُطَيْس فَلَا تَرَاهُ يَتَمَعَّنُ فِيْ
الْوَصْفَ وَلَا يَتَمَادَىْ فِيْ إِذْلالِ نَفْسَهُ فِيْ الْحُبِّ ، وَعِنْدَمَا يُتَحَدَّثُ مُحَمَّدٍ بْنِ فُطَيْس عَنْ الْدِّيْنِ
وَحَالَةٍ الْمُسْلِمِيْنَ وَلَحَظَاتِ الْمَوْتُ فَإِنَّهُ يُذِيْبُ الْقُلُوْبُ وَيَحُزْنْهَا وَيَجْعَلْ الْإِنْسَانَ يِعِيْشْ هَذِهِ
اللَّحَظَاتِ بِصِدْقِ وَوَاقِعِيَّةٍ .. مُحَمَّدٍ بْنِ فُطَيْس شَاعِرْ ذَكِيٌّ وَمَوْهُوبِ وَلَا عَجَبَ فِيْ ذَلِكَ فَهُوَ يَنْتَمِيْ
إِلَىَ قَبِيْلَةِ الْشُّعَرَاءِ وَإِلَىَ عَائِلَةٌ كُلَّهَا شُعَرَاءَ .. لَفَتَ الْجَمِيْعُ بِأَشْعَارِهِ الْرَّائِعَةِ فِيْ
بَرْنَامَجُ شَاعِرْ الْمَلْيُوْنِ ، وَحُصِّلَ عَلَىَ إِعْجَابٍ وَثَنَاءُ كُلِّ مَنْ سَمِعَهُ..
BrB
| |
|
!ĴÕĴÕ..~
عدد المساهمات : 76 تاريخ التسجيل : 06/10/2011
| موضوع: رد: ㄨ الْمُحِيْطِ الْهَادِئْ ( مُحَمَّدٍ بْنِ فُطَيْس )..! الأحد نوفمبر 06, 2011 3:31 am | |
| ●•[ سَـــوَلُفَّـــــوَا ]•●
[/center] [center] سُوْلَفُوَا تِكْفُونِ لَا عَادٍ تَسْكُتُونَ .. .. قَبْلُ لَا أَهْوُجْسَ ويَاتِيْنِيّ بِلَايَ الْسُّكَاتْ يُزَوِّدُ طَعَوَنَيَ طُعُوْنْ .. .. وَتَنْكَسِرُ لَا جَا عَلَىَ رَاسِيْ عَصَايَ سُوْلَفُوَا لَوْ مَا بْغِيْتُوا اتسُوَلِفُونَ .. .. قَبْلُ لَا اقْعُدْ فِيْ الْحُزْنِ رَايِحْ .. وَجِاي وَاضْحَكُوْا لَوْ بِالْعْمَالُهُ تَضْحَكُوْنَ .. .. وَجَامِّلُوْنِيّ لَوْ يُضَايِقُكُمْ حَكَايَ لِيَ وِلِيْفٍ رَاحَ جَعَلَهُ مَا يَهُوْنُ .. .. هُوَ دْوَايَ وَدّاي .. أَوْ دَايِ وَدَوَايِّ رَاحَ لَكِنْ طَيْفٌ زَوْلَهُ فِيْ الْعَيْوَنْ .. .. مَرَّةٍ قُدَّامِيْ وَمَرَّةً وَرَايْ وَإِنْ سَكَتُوْا جَا وَهُوَ طَيْفُهُ يُمَوِّنُ .. .. رُحْتُ أَهْوُجْسَ لَهُ وَأَبْيَنِ لَهُ وَلْايّ مَكْسَبِ عَيَوُنِيَّ مِنَ الْفَرْقَا مزووُونَ .. .. تُمْطِرُ لطارِيْهُ .. وَالْبَرْقِ ؟ أَصْدِقَاي كُلِّ مَا طُرُوُّهُ لَوْ هَمَّ يَمْزَحُوْنَ .. .. احَرْمُوْنِيّ مِنْ غْدَايَ وَمَنْ عْشَايَّ أَدْرِيْ إِنَّهُ مَا تَنَاسَىْ الْوُدِّ كَوْنِ .. .. تَسْمَعُ إِذْنِهِ فِيْ قَفَايَ الْلَّسْنِ عَدَايْ وَكَانَّهُمْ قَالُوْا نَسِيْتُهُ يَكْذِبُوْنَ .. .. وَإِلَا أَنَا فِيْهِ أَمْتَلِكَ نَظْرَةً وَرَايْ كَانَ حُبُّهُ لِيَ عَلَىَ خَبَرِيَّ مَصُوْنَ .. .. وَالْلَّهُ انّ كُنِّيَ بِقَدْرِي .. وبغَلايَ ذِيْ بَقَايَا الْحُبِّ وَأَطْلالِ الْجُنُوْنْ .. .. وَالْلَّهُ أَعْلَمُ فِيْ ضَمِيْرِهِ وَشْ بْقَايْ غَيْرَ طِيْعُوْنِيْ وَلَا عَادٍ تَسْكُتُونَ .. .. وَلَا وَالْلَّهِ إِنْ أُسْمِعَكُمْ بُكاااي
BRB | |
|